ستطلاعات عام 2024 

  • استطلاع رقم (92): أكثر من 60% من سكان قطاع غزة فقدوا أقرباء لهم في الحرب على غزة، لكن ثلثي الجمهور الفلسطيني يؤيدون هجوم السابع من أكتوبر و80% يعتقدون أنه وضع القضية الفلسطينية في بؤرة الاهتمام العالمي. نصف سكان قطاع غزة يتوقعون انتصار حماس وعودتها لحكم قطاع غزة بعد الحرب وربعهم يتوقع انتصار إسرائيل. ارتفاع في المطالبة باستقالة الرئيس عباس وفي شعبية حماس ومروان البرغوثي وفي تأييد العمل المسلح مع هبوط في تأييد حل الدولتين وأكثر من 60% يؤيدون حل السلطة الفلسطينية - 26 أيار (مايو) -1 حزيران (يونيو) 2024
  • استطلاع رقم (91): بينما تزداد الأوضاع الإنسانية سوءاً، وبينما يتراجع التأييد لحماس في الضفة الغربية وقطاع غزة، وبينما يتراجع التأييد للعمل المسلح، وترتفع نسبة تأييد حل الدولتين في قطاع غزة، فإن التأييد الشعبي الواسع لهجوم السابع من أكتوبر يبقى بدون تغيير وتبقى مكانة السلطة الفلسطينية وقيادتها ضعيفة للغاية 5 -10 آذار (مارس ) 2024 

ستطلاعات عام 2023 

  •  استطلاع رقم (90):  تأييد شعبي واسع لقرار حماس بشن هجوم السابع من أكتوبر، لكن الأغلبية الساحقة تنكر قيام مقاتلي الحركة بارتكاب فظائع ضد مدنيين إسرائيليين. تزيد الحرب من شعبية حماس وتضعف كثيراً مكانة السلطة الفلسطينية وقيادتها، لكن الأغلبية تبقى غير مؤيدة لحماس. ترتفع نسبة تأييد العمل المسلح، وخاصة في الضفة الغربية وفي مواجهة المستوطنين، لكن التأييد لحل الدولتين يرتفع قليلاً. الغالبية العظمى تدين مواقف الولايات المتحدة والدول الأوروبية الرئيسية وترى أنها قد فقدت بوصلتها الأخلاقية 22 تشرين ثاني (نوفمبر) -2 كانون أول (ديسمبر) 2023 
  •  استطلاع رقم (89): بعد ثلاثين عاماً من توقيع اتفاق أوسلو، يصف حوالي ثلثي الفلسطينيين الوضع اليوم بأنه أسوأ مما كان قبل أوسلو، ويقول الثلثان أنه قد أضر بالمصلحة الفلسطينية، ويعتقد ثلاثة أرباع الجمهور أن إسرائيل لا تقوم بتطبيق ذلك الاتفاق، وتؤيد الأغلبية التخلي عنه رغم أن حوالي النصف يتوقعون أن يؤدي ذلك إلى انهيار السلطة وعودة الإدارة المدنية الإسرائيلية 6 -9 أيلول (سبتمبر) 2023 
  •  استطلاع رقم (88): في ذكرى النكبة يرى الجمهور الفلسطيني ان الانقسام هو أخطر ما حدث منذ عام 1948 يتبعه احتلال الضفة والقطاع في عام 67، لكن ثلثا الجمهور لا يخشون تكرار النكبة، ويقول ثلثا الجمهور أن إسرائيل لن تحتفل بالذكرى المائة على قيامها، وتعتقد الأغلبية أن الشعب الفلسطيني سيكون قادراً في المستقبل على استعادة فلسطين وإعادة اللاجئين لبيوتهم  - 7 -11 حزيران (يونيو) 2023 
  •  استطلاع رقم (87):  على ضوء الأحداث في حوارة وشمال الضفة الغربية، تشتد حدة مواقف الجمهور الفلسطيني، ويزداد التأييد للعمل المسلح، ويتراجع التأييد لحل الدولتين، وتعارض الغالبية العظمى لقاء العقبة، وفي الوقت ذاته تنخفض الثقة في السلطة الفلسطينية، وتزداد نسبة المطالبة باستقالة الرئيس عباس، وتقول الأغلبية لأول مرة منذ قيام السلطة الفلسطينية أن حل هذه السلطة أو انهيارها هو في مصلحة الشعب الفلسطيني  - 8 -11 آذار  (مارس) 2023  

استطلاعات عام 2022 

  •  استطلاع رقم (86):  على ضوء مباريات كأس العالم في قطر، الجمهور الفلسطيني يستعيد ثقته بالشعوب العربية بعد سنوات من خيبات الأمل، وعلى ضوء الاشتباكات المسلحة المتصاعدة في الضفة الغربية والبدء بتشكيل حكومة يمينية متطرفة في إسرائيل فإن الجمهور الفلسطيني يبدو أكثر تشدداً وأكثر إيماناً بفاعلية العمل المسلح لإنهاء الاحتلال 7 -10 كانون أول (ديسمبر) 2022  
  •  استطلاع رقم (85):  فيما يميل توازن القوى قليلاً لصالح حركة فتح، فإن حوالي 70% يعبرون عن القلق من حدوث صراعات مسلحة داخلية على خلفية محاولة اغتيال د. ناصر الدين الشاعر، وحوالي 90% لا يثقون بتصريحات الحكومة بشأن تحويل رواتب العمال في إسرائيل، وحوالي 80% يعارضون خطط الحكومة لتقليص عدد الموظفين العموميين؛ وفي العلاقات الفلسطينية-الإسرائيلية ترتفع نسبة تأييد حل الدولتين وتأييد حل الدولة الواحدة ذات الحقوق المتساوية وتنخفض نسبة تأييد العمل المسلح وترتفع نسبة تأييد المفاوضات  - 13 -17 أيلول (سبتمبر) 2022 
  • استطلاع رقم (84): تراجع كبير في شعبية حركة فتح وقيادتها وتراجع كبير مماثل في تأييد حل الدولتين وحل الدولة الواحدة الديمقراطية يصاحبه ارتفاع في نسبة تأييد العودة لانتفاضة مسلحة وتأييد للعمليات المسلحة التي جرت مؤخرا داخل اسرائيل، لكن حوالي الثلثين يؤيدون خطوات "بناء الثقة" والنسبة الأكبر في الضفة الغربية تعارض العمليات المسلحة- 22 -25 حزيران (يونيو) 2022 
  • استطلاع رقم (83): الجمهور يؤيد موقفاً محايداً من الحرب بين روسيا وأوكرانيا رغم أن النسبة الأكبر قليلاً تلوم روسيا على بدء الحرب؛ وبين فلسطين وإسرائيل، تنظر أغلبية متزايدة بإيجابية لخطوات بناء الثقة رغم أن الثلثين يرون في إسرائيل دولة فصل عنصري؛ وداخلياً، بعد عشرة أشهر على الحرب بين حماس وإسرائيل، تستعيد فتح صدارتها في توازن القوى لتعود لما كانت عليه قبل الحرب رغم أن حوالي ثلاثة أرباع الجمهور لا يزالون يطالبون باستقالة الرئيس عباس - 16 -20 آذار  (مارس) 2022 

 

استطلاعات عام 2021 

  • استطلاع رقم (82): تفاؤل بإمكانية إجراء الجولة الثانية من الانتخابات المحلية، وفتح تتفوق على حماس في مجمل مدن الضفة الغربية، ولكن ثلاثة أرباع الجمهور يطالبون باستقالة الرئيس عباس، وشعبية حماس تشهد تراجعاً في ثقة الجمهور بها كممثل وقائد للشعب الفلسطيني؛ وفي العلاقات الفلسطينية-الإسرائيلية يزداد التأييد لخطوات بناء الثقة بهدف تحسين الظروف المعيشية  - 8 -11 كانون أول (ديسمبر) 2021  
  • البيان الصحفي: نتائج استطلاع الرأي العام قبل الجولة الأولى من الانتخابات المحلية: في انتظار الجولة الأولى من الانتخابات المحلية: بعد مرور ستة أشهر على تأجيل الانتخابات التشريعية، وبعد حرب حماس وإسرائيل الرابعة، وبعد مقتل نزار بنات، وفي ظل الاستعداد للجولة الأولى من الانتخابات المحلية، تستعيد حركة فتح بعض ما فقدته من تأييد خلال هذه الفترة مما يعطيها القدرة التنافسية في الجولة الأولى من الانتخابات المحلية لكنها تبقى غير قادرة على الفوز في الجولة الثانية  14 -23 تشرين أول (أكتوبر) 2021 
  • استطلاع رقم (81): بينما تابع كافة الفلسطينيين تقريبا بشكل يومي أخبار الهروب من سجن جلبوع واعتبروه مصدر إلهام للنهوض والمقاومة الشعبية، فإن مقتل الناشط المعارض نزار بنات وقمع السلطة الفلسطينية للاحتجاجات الشعبية يهدم مكانتها ويدفع حوالي 80% من الجمهور للمطالبة باستقالة الرئيس عباس  -15 -18 أيلول (سبتمبر) 2021 
  • استطلاع رقم (80): شبه إجماع بانتصار حماس في المواجهة مع إسرائيل يحدث انقلاباً لدى الرأي العام ضد السلطة الفلسطينية وقيادتها لصالح حركة حماس وتأييدا للعمل المسلح، وترفض الغالبية العظمى قرار السلطة تأجيل الانتخابات، ويطالب 70% من الجمهور بإجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية رغما عن إسرائيل، وتقول الأغلبية إن حركة حماس هي الأكثر جدارة بتمثيل وقيادة الشعب الفلسطيني  9 -12 حزيران (يونيو) 2021 استطلاع رقم (79): مع ازدياد القناعة بأن الانتخابات التشريعية قادمة، وفي ظل الخوف من اشتداد الحصار وتعزز الانقسام وتدهور الأوضاع الاقتصادية وردود فعل المجتمع الدولي وإسرائيل، تميل مواقف الجمهور لصالح فتح فيما تتراجع شعبية حماس قليلاً  14 -19 آذار (مارس) 2021 

 استطلاعات عام 2020

  • استطلاع رقم (78): ثلثا الجمهور الفلسطيني يطالبون باستقالة الرئيس عباس في ظل انقسام في الرأي من العودة للتنسيق مع إسرائيل وترى الأغلبية أن إسرائيل هي الرابح الأكبر وتخشى أن يؤدي عودة التنسيق للمزيد من التطبيع العربي مع إسرائيل ولإفشال المصالحة وإضعاف فرص الانتخابات؛ لكن الغالبية متفائلة تجاه انتخاب بايدن رئيسا للولايات المتحدة وتؤيد إجراء حوار مع الإدارة الأمريكية الجديدة 8 -11 كانون أول (ديسمبر) 2020 
  • استطلاع رقم (77): الغالبية العظمى من الفلسطينيين ترى في تطبيع الإمارات للعلاقات مع إسرائيل خيانة أو خذلاناً للقضية الفلسطينية وخدمة لمصالح إسرائيل، وأن السعودية ومصر قد تخلتا بموافقتهما على هذا التطبيع عن القيادة الفلسطينية. لكن أغلبية الفلسطينيين يلقون اللوم في ذلك على أنفسهم بسبب انقسامهم وبسبب تطبيعهم للعلاقات مع إسرائيل قبل غيرهم 9 -12 أيلول (سبتمبر) 2020   
  • استطلاع رقم (76): ثلثا الجمهور الفلسطيني يتوقعون قيام إسرائيل بضم الأغوار ومناطق الاستيطان في الضفة الغربية وأغلبية تؤيد قرار القيادة الفلسطينية بوقف العمل بالاتفاقات وقطع العلاقات مع إسرائيل. لكن أغلبية كبيرة تظهر قلقاً من النتائج التي قد تترتب على ذلك. وبالرغم من تراجع نسبة التأييد للرئيس عباس ولحركة فتح فإن غالبية كبيرة تظهر الرضا عن أداء الحكومة في مواجهة وباء كورونا 17 -20 حزيران (يونيو) 2020 
  • استطلاع المسيحيين: أسباب هجرة المسيحيين الفلسطينيين وطرق الحد منها نتائج استطلاع الرأي بين المسيحيين الفلسطينيين 27 كانون ثاني (يناير)-23 شباط (فبراير) 
  • استطلاع رقم (75): 94% من الجمهور الفلسطيني يرفضون "صفقة القرن" وتطالب أغلبية كبيرة بالرد عليها بإنهاء الانقسام، وسحب الاعتراف بإسرائيل، ووقف التنسيق الأمني، ووقف العمل بأوسلو، واللجوء للعمل المسلح؛ ويقول أكثر من 80% أن الصفقة تعيد الصراع مع إسرائيل ليصبح وجودياً؛ وتهبط نسبة تأييد حل الدولتين لأقل مستوى منذ توقيع اتفاق أوسلو؛ وفيما يؤيد حوالي الثلثين إعلان الرئيس عباس ضد الصفقة فإن حوالي 70% أو أكثر يعتقدون أن الرئيس لن ينفذ ما يقول 5 -8 شباط (فبراير) 2020
     

استطلاعات عام 2019 

  • استطلاع رقم (74):  فيما ترتفع نسبة التفاؤل بإمكانية إجراء الانتخابات قريبا، وفيما تقول الأغلبية أنه ينبغي عقد الانتخابات حتى لو رفضت إسرائيل السماح بإجرائها في القدس الشرقية، فإن نصف الجمهور يعتقدون أن هذه الانتخابات، لو حصلت، لن تكون حرة ولا نزيهة، ولا تثق الأغلبية بنزاهة وحيادية قوتي الشرطة في منطقتي الضفة والقطاع في حماية العملية  الانتخابية، بل إن أغلبية كبيرة تعتقد أن حركتي فتح وحماس سترفضان نتيجة هذه الانتخابات لو خسرتها أي منهما. وفي الموقف من الإعلان الأمريكي عن قانونية المستوطنات يقول ثلثا الجمهور أنه مدمر لحل الدولتين وسيدفع بإسرائيل لضم مناطق في الضفة الغربية.   11 -14 كانون أول (ديسمبر) 2019
  • استطلاع رقم (73):  فيما تقول الأغلبية أنها غير راضية عن سلوك السلطة والقوى السياسية تجاه هدم البيوت في وادي الحُمص، فإن أغلبية أعظم تعتقد أن رد الرئيس عباس بوقف تنفيذ الاتفاقات مع إسرائيل ليس سوى مناورة إعلامية ولن يتم تنفيذه. وفيما يتراجع التأييد لحل الدولتين، يرتفع التأييد للعمل المسلح وترفض الغالبية العظمى صفقة القرن وتعتقد أنها لا تنهي الاحتلال. وداخلياً ترى الغالبية العظمى القتل على خلفية "الشرف" جريمة بشعة أسوء من جرائم القتل العادية، ولا تثق الغالبية بالقضاء الفلسطيني، ويطالب أكثر من 60% باستقالة الرئيس   11 -14 أيلول (سبتمبر) 2019 
  • استطلاع رقم (72):  90% لا يثقون بالإدارة الأمريكية ولا يصدقون أقوالها، وحوالي 80% أيدوا مقاطعة ورشة البحرين، و80% يرون مشاركة الدول عربية في تلك الورشة تخلياً عن القضية الفلسطينية، وثلاثة أرباع الجمهور يطالبون برفض خطة ترامب للسلام، والأغلبية تتوقع ضم حكومة إسرائيل القادمة لأجزاء من الضفة الغربية، ورغم التوقعات بانهيار السلطة فإن الأغلبية تؤيد قرارها برفض استلام أموال المقاصة منقوصة. وفي الشأن الداخلي لم تتمكن حكومة اشتية حتى الآن في كسب الجمهور وعمقت قضية رواتب الوزراء من الاعتقادات بوجود فساد في السلطة ويرفض الجمهور وضع شروط مسبقة للمصالحة  27 -30 حزيران (يونيو) 2019
  • استطلاع رقم (71):  فيما يرفض حوالي 80% خطة ترامب للسلام لاعتقادهم بأنها لن تلبي أياً من المتطلبات الفلسطينية الأساسية، فإن شعبية فتح والرئيس عباس ترتفع على خلفية الصدام مع إسرائيل وتنخفض شعبية حماس وهنية على خلفية قمع الاحتجاجات الشعبية في قطاع غزة، وفيما تقول نسبة تقل عن 30% من سكان الضفة الغربية أنها ستشارك في انتخابات تشريعية تقتصر على الضفة، فإن ثلاثة أرباع الجمهور الفلسطيني يطالبون بإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية معاً وفي الضفة والقطاع معاً 13 -16 آذار (مارس) 2019

استطلاعات عام 2018 

  • استطلاع رقم (70):  في الوقت الذي ترفض فيه أغلبية كبيرة قانون الضمان الاجتماعي ويُظهر فيه ثلثا الجمهور عدم الرضا عن أداء حكومة الوفاق ويطالب حوالي ثلثي الجمهور باستقالة الرئيس عباس، وفي الوقت الذي يرحب فيه ثلاثة أرباع الجمهور الفلسطيني بالدور القطري في قطاع غزة، فإن المواجهات الأخيرة في قطاع غزه والضفة الغربية زادت من شعبية حركة حماس ومن تأييد العمل المسلح وأضعفت من تأييد الدبلوماسية والمفاوضات حيث يطالب ثلاثة أرباع الجمهور برفض خطة ترامب للسلام معتقدين بأنها لا تلبي أياً من المتطلبات الفلسطينية الأساسية  12- 16 كانون أول (ديسمبر) 2018 
  • استطلاع رقم (69):  في وقت تتراجع فيه شعبية فتح وحماس ويطالب أكثر من 60% باستقالة الرئيس عباس ويرى نصف الجمهور أن السلطة قد أصبحت عبأً على الشعب الفلسطيني، فإن ثلثي الجمهور يرفضون الكونفدرالية الفلسطينية-الأردنية، وثلاثة أرباعه يرون الوضع اليوم أسوء مما كان قبل أوسلو، ويرى 90% أن إدارة ترامب منحازة لإسرائيل؛ ورغم وقف الدعم الأمريكي للأونروا وللسلطة، فإن أكثر من 60% يعارضون العودة للاتصالات مع إدارة ترامب، والأغلبية تتوقع فشل هذه الإدارة في إنهاء عمل الأونروا  - 5 -8 أيلول (سبتمبر) 2018

     

  •  استطلاع رقم (68): تحسن في مكانة الرئيس عباس ممزوج بقلق واسع على الأوضاع الداخلية في حالة غيابه ومطالبة باعتبار القانون الأساسي هو الحكم في اختيار خليفته كما كان الحال في اختيار خليفة عرفات. يظهر الجمهور عدم رضا عن طريقة عمل المجلس الوطني الفلسطيني وعن قدرة أعضاء تنفيذية المنظمة الذين انتخبهم على تمثيل الوطن والشتات وتطالب الغالبية العظمى بوقف فوري لإجراءات السلطة ضد غزة. ورغم التأييد الواسع للمقاومة الشعبية فإن الغالبية ترى أن مسيرات العودة قد فشلت في تحقيق أهدافها  -  25 حزيران (يونيو)_1 تموز (يوليو) 2018 
  •  استطلاع رقم (67): فيما تعبر الأغلبية الساحقة عن رفضها للدور الأمريكي في عملية السلام وترفض بما يشبه الإجماع الأفكار التي يقال أن "صفقة القرن" تحتويها، فإن فشل المصالحة، وتفجير غزة، وتردي أحوالها المعيشية والإنسانية، ومخاوف التنصت على مكالمات المواطنين وتردي أوضاع الديمقراطية، وغيرها من الأمور تلقي بظلال من التشاؤم والإحباط وانعدام الأمل بين الجمهور وتفقده ثقته بقيادته وتتركه بدون ثقة بالمستقبل -  14- 17 آذار (مارس) 2018

     

استطلاعات عام 2017

  •  استطلاع رقم (66)الخطوة الأمريكية تزيد من ضعف الرئيس عباس وتعزز الشكوك في دول الإقليم وتقوي الدعوة للعمل المسلح: أكثر من 90% يرون في الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل تهديداً للمصالح الفلسطينية، وتطالب النسبة الأكبر برد قوي يشتمل على العودة لانتفاضة مسلحة، كما أن الغالبية الساحقة لا تثق بنوايا ترامب في عملية السلام، بل إن الثقة معدومة أيضاً بالدول العربية الرئيسية الحليفة لواشنطن، ويطالب 70% باستقالة الرئيس، كما تطالب الأغلبية باستقالة حكومة الوفاق ما لم ترفع العقوبات عن قطاع غزة فوراً - 7- 10 كانون أول (ديسمبر) 2017 -  
  •  استطلاع رقم (65): الأغلبية الساحقة قلقة على مستقبل الحريات في فلسطين وثلثا الجمهور يريدون استقالة الرئيس ونصف السكان يرون في السلطة الفلسطينية عبء على الشعب الفلسطيني، ولكن مواجهات الحرم الشريف تزيد من الثقة بالعمل الشعبي السلمي في الوقت الذي يعتقد ثلاثة أرباع الجمهور أن إدارة الرئيس ترامب ليست جادة في السعي للتوصل لاتفاق سلام - 14- 16 أيلول (سبتمبر) 2017 -  
  •  استطلاع رقم (64): رفض شعبي واسع النطاق لقراري السلطة الفلسطينية بإجراء خصم على رواتب موظفيها في قطاع غزة وبالتوقف عن دفع تكاليف كهرباء غزة القادمة من إسرائيل، وشبه إجماع شعبي برفض الضغوط المطالبة بوقف دفع مخصصات السجناء الأمنيين؛ وفي الوقت ذاته ترفض النسبة الأكبر أي "اتفاق" بين حماس ودحلان لقيام إدارة مشتركة بينهما للقطاع حيث ترى أنه لو حصل سيؤدي لانفصال كامل بين الضفة والقطاع، لكن النتائج تشير أيضاً لانقسام واضح حول هذا الأمر بين الضفة والقطاع.- 29 حزيران (يونيو)- 1تموز (يوليو) 2017 -  
  •   استطلاع رقم (63): بمناسبة مرور خمسين سنة على الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية وقطاع غزة: أغلبية الجمهور تعتقد أن معظم الدول العربية والأوروبية لا تقف مع الشعب الفلسطيني، لكن الأغلبية الساحقة تعتقد أن الله يقف معه، وأن الاحتلال سينتهي قريباً أو خلال السنوات الخمس أو العشر المقبلة- 8-11 آذار (مارس) 2017  -

استطلاعات عام 2016

  •   استطلاع رقم (62): ثلثا الجمهور يعتقدون أن حل الدولتين قد انتهى وأغلبية الجمهور لا تثق بقدرة قيادة فتح الجديده على تحقيق الأهداف المرجوة منها وحوالي الثلثين يطالبون باستقالة الرئيس عباس.- 10-8 كانون أول 2016  -
  • استطلاع رقم (61): ترفض أغلبية الجمهور قرار المحكمة بإيقاف العملية الانتخابية وتراه قراراً سياسياً يهدف لإلغاء الانتخابات المحلية؛ وبالنسبة للعملية السياسية يتراجع التأييد لانتفاضة مسلحة ولكن الجمهور يرفض عقد لقاء في موسكو بين عباس ونتنياهو ويبقى متشائماً تجاه فرص نجاح المبادرة الفرنسية.- 22-24 أيلول (سبتمبر) 2016-  
  • استطلاع رقم (60): فيما يرى نصف الجمهور أن "الهبة الشعبية" قد انتهت، وفيما يستمر التراجع في تأييد عمليات الطعن، فإن شعبية حماس تتراجع قليلاً ويؤيد النصف المبادرة الفرنسية مع أن نسبة أقل بكثير تتوقع نجاحها- 4-2 يونيو (حزيران) 2016-       
  •   استطلاع رقم (59): الأغلبية تعود لتأييد حل الدولتين، ويتراجع تأييد عمليات الطعن، لكن أغلبية في الضفة وفي القطاع لا زالت تؤيد العودة لانتفاضة مسلحة، و60% في الضفة و75% في القطاع يعتقدون أنه لو تحولت المواجهات الراهنة لانتفاضة مسلحة فإن ذلك سيحقق الحقوق الفلسطينية التي فشلت المفاوضات في تحقيقها - 19-17 آذار (مارس) 2016  
    •  استطلاع ألمانيا 2016: انطباعات الجمهور  الفلسطيني حول ألمانيا وسياساتها تجاه الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي   
      رغم الاعتراف بتأييدها لإسرائيل فإن للفلسطينيين انطباعات إيجابية تجاه ألمانيا أعظم من انطباعاتهم الإيجابية تجاه الولايات المتحدة ويرغبون في رؤية ألمانيا، ومعها الاتحاد الأوروبي، تلعب دوراً أكبر في السياسية الدولية وفي صنع سلام فلسطيني-اسرائيلي -  14-10 شباط (فبراير) 2016  

     

     استطلاعات عام 2015

    • استطلاع رقم (58): استمراراً لما شهدناه في الربع السابق من 2015: ثلثا الجمهور يطالبون باستقالة الرئيس عباس، ثلثان يؤيدون انتفاضة مسلحة ويؤيدون عمليات الطعن، وأغلبية متزايدة ترفض حل الدولتين  --   12-10 كانون أول (ديسمبر) 2015 
    • استطلاع رقم (57)في الوقت الذي يقول فيه 80% من الجمهور أن فلسطين لم تعد قضية العرب الأولى، وفي الوقت الذي يرفض فيه الجمهور إعطاء الثقة في منظمة التحرير ولجتنها التنفيذية، وفي الوقت الذي يقول فيه ثلثا الجمهور أن السلطة الفلسطينية لا تقوم بكل ما تستطيع لحماية الفلسطينيين من إرهاب المستوطنين وترى أنها عبء على الشعب الفلسطيني، فإن شعبية الرئيس عباس وحركة فتح تنخفض ويطالب ثلثا الجمهور باستقالة الرئيس وتطالب الأغلبية بالعودة لانتفاضة مسلحة.  17-19 أيلول  (سبتمبر) 2015    
    • استطلاع رقم (56): فيما يقول نصف سكان غزة أنهم يفكرون في الهجرة، وفيما تنخفض نسبة الرضا عن إنجازات حرب غزة إلى الثلث، وفيما تقول نسبة الثلث فقط أنها راضية عن أداء حكومة الوفاق، وفيما تعتقد النسبة الأكبر أن إسرائيل قد خرجت  رابحة من معركة الفيفا، فإن اسماعيل هنية وحماس يفوزان في قطاع غزة في انتخابات رئاسية وتشريعية ويفوز الرئيس عباس وفتح في الضفة الغربية.  6-4  حزيران  (يونيو) 2015   
      • استطلاع رقم (55):   شعبية عباس وفتح تتحسن، ويبدي الجمهور تأييداً ورضى واسعين للتوجه نحو محكمة الجنايات الدولية وقرار وقف التنسيق الأمني وحملة المقاطعة، لكن الجمهور غير راض عن أداء حكومة الوفاق في الوقت الذي تزيد نتائج الانتخابات الإسرائيلية من قلقه تجاه المستقبل.  19-21 آذار (مارس) 2015   

       

      استطلاعات عام 2014  

      • استطلاع ألمانيا:  إستطلاع حول انطباعات وآراء الجمهور الفلسطيني حول ألمانيا والسياسة الألمانية تجاه الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي. 3-6 كانون اول (ديسمبر) 2014  ​  
      • استطلاع رقم (54):  بعد مرور أربعة أشهر على حرب غزة يتراجع التفاؤل بنجاح المصالحة،  وتبقى شعبية حماس واسماعيل هنية هي الأعلى،  ويرتفع تأييد العمل المسلح،  فيما يتزايد القلق الشديد من نوايا إسرائيل في الحرم الشريف، وتتراجع نسبة تأييد التسوية السياسية،  ويبدي الجمهور تأييداً واسعاً لأعمال العنف الفردية ضد الإسرائيليين. 3-6 كانون اول (ديسمبر) 2014   
      • استطلاع رقم (53): بعد مرور شهر على انتهاء الحرب في غزة: انخفاض نسبة الرضا عن إنجازات الحرب، وتراجع في التأييد لحماس واسماعيل هنية، وتراجع في تأييد انتفاضة مسلحة، لكن الجمهور لا يزال يفضل نهج حماس على المفاوضات ولا تزال حماس وهنية أكثر شعبية من فتح ومحمود عباس.  25-27 أيلول (سبتمبر) 2014   
      • استطلاع رقم (52):  تحقيق المصالحة يرفع سقف التوقعات عالياً ويعيد الثقة بالسلطة الفلسطينية، والأغلبية لا ترى في المصالحة إقفالاً لباب المفاوضات، بل إن الأغلبية تؤيد حل الدولتين وتريد من حكومة الوفاق الالتزام بالاتفاقات مع إسرائيل 7-حزيرا5 ن (يونيو) 2014    
      • استطلاع رقم (51): في الوقت الذي ترفض فيه الأغلبية وثيقة الإطار اذا اشتملت على الإعتراف باسرائيل كدولة للشعب اليهودي، فإن معظم الفلسطينيين يؤيدون تمديد المفاوضات وتأجيل الذهاب للمنظمات الدولية مقابل الإفراج عن عدد جديد من الأسرى؛ كما أن الأغلبية تعتقد أن الرئيس عباس سيقبل بوثيقة الإطار وسيقبل بتمديد المفاوضات حتى نهاية 2014. التاريخ: 20-22 آذار (مارس) 2014   

       

        استطلاعات عام 2013

        •  استطلاع  رقم (50): فيما يؤيد نصف الجمهور إجراء المفاوضات مع إسرائيل، فإن ثلاثة أرباع الجمهور ترفض تسوية دائمة تشمل فترة انتقالية لمدة عشر سنوات تبقى خلالها القوات الإسرائيلية في الأغوار، وفيما تهبط نسبة الاعتقاد بأن طريق حماس هي الأفضل لإنهاء الاحتلال وقيام الدولة،  فإن نسبة الرضا عن أداء الرئيس عباس وحكومة الحمدالله ترتفع وترتفع معها نسبة الاعتقاد بأن طريق عباس هي الأفضل. 19-22 كانون أول (ديسمبر) 2013    
        • استطلاع  رقم (49): الجمهور منقسم تجاه العودة للمفاوضات مع إسرائيل ومتشائم حيال فرص نجاحها، لكنه يعتقد أنه لو تم التوصل لاتفاق فإن أغلبية الشعب الفلسطيني ستصادق عليه في استفتاء. 19-21 أيلول (سبتمبر) 2013  ​ 
        • استطلاع رقم (48):فيما يرى أقل من ثلث الجمهور السلطة الفلسطينية بشطريها إنجازاً، وفيما يصف نصف الجمهور قياداته بالفاشلة، وفيما يرى 80% أن الانقسام دائم أو طويل الأمد، وبينما يرفض الجمهور مقترحات كيري للعودة للمفاوضات بدون شروط مسبقة، فإن أغلبية كبيرة تؤيد اللجوء لمحكمة الجنايات الدولية من أجل وقف الاستيطان حتى لو أدى ذلك لانهيار السلطة، وترتفع نسبة تأييد الكونفدرالية مع الأردن.   13-15 حزيران  (يونيو) 2013   
           
        • استطلاع رقم (47): فيما تهبط شعبية حماس وهنيه، ترتفع شعبية فتح وعباس، وفيما يعود التشاؤم بشأن المصالحة للأجواء، فإن الأغلبية تعتقد أن الإدارة الأمريكية لن تنجح في إحياء عملية السلام.   28-30 آذار (مارس) 2013   

         

        استطلاعات المركز 2012

        • استطلاع رقم (46):  على ضوء حرب غزة: الأغلبية تعتقد أن طريق حماس أفضل من طريق عباس لإنهاء الاحتلال وبناء الدولة وهنية يتفوق على عباس في الانتخابات الرئاسية. . 13-15 كانون أول  (ديسمبر) 2012   
        • استطلاع رقم (45): خليط من الأخبار السيئة والجيدة للسلطة والقيادة الفلسطينية: تراجع في الرضا والتقييم الإيجابي لعباس وفتح وفياض، التقييم الإيجابي للأوضاع في الضفة يقل عن التقييم الإيجابي للأوضاع في القطاع، وثلاثة أرباع الجمهور يعتقدون أن الاحتجاجات في الضفة سوف تستمر وتتصاعد، لكن 70% يؤيدون موقف عباس المعارض للعودة للمفاوضات مع إسرائيل قبل تجميد الاستيطان وقبول حدود عام 1967 مع تبادل للأراضي كأساس للمفاوضات وحوالي ثلاثة أرباع الجمهور يؤيدون الذهاب للأمم المتحدة طلباً لاعتراف دولي بفلسطين كدولة.   13-15 أيلول (سبتمبر) 2012   
        • استطلاع رقم (44): في الوقت الذي تتراجع فيه شعبية حركة فتح والرئيس عباس وتتحسن فيه صورة حماس تزداد الانتقادات الشعبية لتقييد الحريات وتزداد المعارضة لحل الدولتين.  21-23 حزيران (يونيو) 2012 
        • استطلاع رقم (43): فيما يرفض الجمهور الفلسطيني العودة للمفاوضات بدون قبول إسرائيل بالشروط الفلسطينية وفيما تصل الأغلبية إلى قناعة بأن حل الدولتين لم يعد عملياً، فإن الأوضاع الداخلية مثل الأزمة المالية وأزمة الكهرباء والوقود وغياب المصالحة تزيد من الإحباط الداخلي وتضعف من مكانة القيادة والأحزاب الفلسطينية 15-17 آذار   (مارس) 2012   

         

        استطلاعات المركز 2011

        • استطلاع رقم (42): فيما تكسب حماس تقدير وثقة الجمهور بعد صفقة تبادل الأسرى، فإن نسبة التصويت المتوقع لها في انتخابات جديدة تبقى بدون تغيير، وفيما يعارض الجمهور العودة للمفاوضات بدون مرجعية ووقف للاستيطان، فإن نسبة تأييد حل دائم وسط ترتفع / 15-17 كانون   الأول  (ديسمبر) 2011   
        • استطلاع رقم (41): تأييد ساحق للذهاب لمجلس الأمن لكن الأغلبية تتوقع عقوبات أمريكية وإسرائيلية مالية وسياسية وثلاثة أرباع الجمهور تطالب بفرض سيادة فعلية على كافة الضفة الغربية -  15-17 أيلول (سبتمبر) 2011  
        • استطلاع رقم (40): الجمهور يريد سياسة الرئيس والمنظمة برنامجاً لحكومة التوافق وفياض رئيساً لها، والغالبية العظمى تريد في أيلول (سبتمبر) المقبل دولة حقيقية تمارس السيادة في المنطقة (ج) وعلى المعبر مع الأردن، والأغلبية تريد المشاركة في مظاهرات سلمية واسعة لاختراق الحواجز وإغلاق الطرق أمام المستوطنين والجيش الإسرائيلي  16-18 حزيران (يونيو) 2011 
        • استطلاع رقم (39): الثورة الشبابية في العالم العربي تشكل تهديداً لحماس وحكومتها في قطاع غزة، وكشف الجزيرة لوثائق المفاوضات يشكل تهديداً لفتح والسلطة في الضفة الغربية، والفيتو الأمريكي في مجلس الأمن ضد قرار الاستيطان يدمر ما تبقى من مصداقية الولايات المتحدة لدى الفلسطينيين  17-19 آذار (مارس) 2011 

         

        استطلاعات المركز 2010

        • استطلاع رقم (38):  في الربع الأخير من عام 2010:  بينما تزداد المطالبة بانتخابات محلية، و يزداد التشاؤم بفرص المصالحة، و تزداد الانتقادات لغياب الحريات، تتراجع مصداقية السلطات في الضفة والقطاع، وتنخفض نسبة تأييد تسوية دائمة على غرار أفكار كلينتون و مبادرة جنيف، ويعارض ثلثي الجمهور العودة للمفاوضات بدون توقف للاستيطان مع أن الإغلبية تعتقد ان المستفيد الأول من توقف المفاوضات هو اسرائيل- 16 –  18 كانون أول (ديسمبر) 2010  
        • استطلاع رقم (37): الرأي العام الفلسطيني في حيرة: فيما تعارض الأغلبية العودة للمفاوضات في ظل الاستيطان، وفيما تعارض الأغلبية بدائل مثل اللجوء للعنف أو حل السلطة أو تبني حل الدولة الواحدة، وفيما تفضل الأغلبية خيارات اللجوء لمجلس الأمن والإعلان أحادي الجانب عن دولة مستقلة واللجوء للمقاومة اللاعنفية،  إلا أن الغالبية العظمى لا تثق بنجاعة أي من الخيارات التي تفضلها 

        ​​​

        • نتائج استطلاع خاص للرأي بين فلسطينيي القدس الشرقية المحتلةفي ظل غياب مطلق للثقة في نوايا إسرائيل وحكومة نتنياهو وبلدية القدس وفي ظل اعتقاد راسخ بوجود تمييز ضد العرب، الأغلبية الساحقة تفضل سيادة فلسطينية أو دولية على القدس الشرقية. ومع ذلك، بوجود رضا عن الخدمات الأساسية الإسرائيلية وبوجود نسبة عالية من القلق من فقدان الخدمات الصحية الإسرائيلية وفقدان حرية الحركة داخل إسرائيل وفقدان حرية الرأي والتعبير في التسوية الدائمة فإن ثلاثة أرباع المقدسيين يؤيدون جعل القدس الشرقية والغربية مدينة مفتوحة، وحوالي ربع المقدسيين يفضلون حمل الجنسية الإسرائيلية في التسوية الدائمة.  16-30 تموز (يوليو) 2010

         

        • استطلاع رقم (36): على ضوء أحداث اسطول الحرية لغزة، تركيا الأكثر شعبية بين الفلسطينيين، لكن شعبية حماس تبقى دون تغيير فيما تتعزز مكانة سلام فياض وحكومته، وفيما ترتفع نسبة تأييد حلول سلمية وسط فإن ثلثي الجمهور متشائمون والغالبية لا تؤمن بفاعلية الخيارات البديلة للمفاوضات مثل المقاومة الشعبية أو الإعلان الأحادي عن دولة فلسطينية   
        • استطلاع رقم (35): فيما تؤيد الأغلبية إجراء انتخابات محلية وستشارك فيها حتى لو قاطعتها حماس، وفيما تؤيد الأغلبية حل الدولتين فإن الغالبية العظمى تعارض إجراء مفاوضات غير مباشرة في غياب تجميد الاستيطان في القدس الشرقية، كما أن شعبية الرئيس وشرعيته تضعف على ضوء تقارير الفساد وعلى ضوء  انتهاء ولايته الانتخابية- 4-6 آذار (مارس) 2010  


        استطلاعات المركز 2009

        • استطلاع رقم (34):   فيما تتحسن مكانة الرئيس عباس ورئيس الوزراء فياض قليلاً فإن الأغلبية تؤيد عدم ترشح الرئيس مرة أخرى وتعارض العودة للمفاوضات قبل وقف شامل للاستيطان وحوالي40% يؤيدون العودة لانتفاضة مسلحة كبديل عن المفاوضات 10-12 كانون أول (ديسمبر) 2009   
        • استطلاع رقم (33):   فيما تتحسن شعبية الرئيس عباس وحركة فتح، وتتراجع شعبية إسماعيل هنية وحركة حماس، وفيما يظهر الفلسطينيون بعض التحمس لدور أمريكي قوي في عملية السلام وتأييداً أكبر للمبادرة العربية،  فإن الجمهور يظهر تشاؤما حيال  فرص استعادة الوحدة بين الضفة والقطاع ويبدي استعداداً أقل لقبول تنازلات في التسوية الدائمة.  13-15 آب (أغسطس) 2009  
        • استطلاع رقم (32):   فيما تتحسن مكانة الرئيس محمود عباس وفيما توافق الأغلبية مع فتح  بأن على حكومة الوحدة قبول الاتفاقات الموقعة مع إسرائيل، وفيما تؤيد الأغلبية حل الدولتين فإن التوجه الشعبي يميل للتشاؤم حول مستقبل عملية السلام وحول المصالحة بين فتح وحماس. 21-23 آيار (مايو) 2009 
        • استطلاع رقم (31):   مع هبوط بارز في شعبية ومكانة الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء سلام فياض وارتفاع بارز في شعبية اسماعيل هنية وحركة حماس، التوجه الشعبي يميل نحو التشدد والتشاؤم حول مستقبل عملية السلام فيما تعتقد الغالبية العظمى أن أوضاع الفلسطينيين اليوم أسوأ حالاً مما  كانت عليه قبل الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة. 5-7 Ⱥذار (مارس) 2009  
           

        استطلاعات المركز 2008

        •  استطلاع رقم (30):  الفلسطينيون يريدون انتخابات تشريعية ورئاسية جديدة في مطلع عام 2009 لحسم الصراع بين فتح وحماس ويريدون تدخلاً أقوى من إدارة أوباما الأمريكية لتسوية الصراع مع إسرائيل 3-5  كانون أول  (ديسمبر) 2008   
           استطلاع رقم (29): فيما تتسع الفجوة قليلاً لصالح الرئيس محمود عباس مقابل إسماعيل هنية ، الغالبية تؤيد استمرار وقف إطلاق النار الراهن  بين حماس وإسرائيل وتفضل المفاوضات السلمية للإفراج عن الأسرى، لكنها لا تعتقد بنجاعة المفاوضات وتؤيد بالتالي خطف جنود إسرائيليين لمبادلتهم بأسرى فلسطينيين.  28-30  آب  (أغسطس) 2008   
        • استطلاع رقم (28): فيما يستعيد عباس المبادرة باستعداده للحوار مع حماس، وفيما لا تنجح جهود حماس في فتح معبر رفح أو في فرض وقف لإطلاق النار مع إسرائيل، عباس يستعيد بعض التأييد الشعبي فيما تهبط شعبية حماس قليلاً 5-7 حزيران (يونيو) 2008   
        •  استطلاع رقم (27): مع استمرار انخفاض الرضا عن أداء الرئيس أبو مازن وفيما تحوز حكومة هنية على شرعية أكبر وتقييم أفضل للأداء من حكومة فياض، وفيما تنعدم الثقة بمستقبل المفاوضات مع إسرائيل، ترتفع شعبية حماس وإسماعيل هنية وتنخفض شعبية فتح وأبو مازن ويزداد التأييد لإطلاق الصواريخ والعمليات التفجيرية 13-15 آذار (مارس) 2008  

         

        استطلاعات المركز 2007

        • استطلاع رقم (26): في ظل خيبة أمل كبيرة من عملية السلام التي أطلقها مؤتمر أنابوليس، شعبية حماس تستقر أمام فتح رغم سوء الأوضاع في قطاع غزة 11-16 كانون الأول (ديسمبر) 2007   
          استطلاع رقم (25) : فيما يعارض ثلاثة أرباع الفلسطينيين الحسم العسكري في قطاع غزة وفيما تستفيد حركة فتح والرئيس محمود عباس شعبياً من خطوة حماس العسكرية وفيما تؤيد الأغلبية مرسوم الرئيس المتعلق بالانتخابات وتؤيد إجراء انتخابات مبكرة، فإن نسبة تصل إلى40% توافق على بقاء إسماعيل هنية وحكومته على رأس عملهما ونصف سكان قطاع غزة يشعرون بالأمن والسلامة الشخصية 6-8 أيلول (سبتمبر) 2007   
        • استطلاع رقم (24) : غضب وانعدام للثقة يسود الشارع الفلسطيني: فيما تهبط شعبية حركة حماس وتتراجع مكانة إسماعيل هنية ومحمود عباس وفيما يفقد الجمهور الثقة بقيادته وبمعظم أجهزة الأمن والكتائب المسلحة، ثلاثة أرباع الجمهور تطالب بإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية جديدة  و63% يؤيدون الخطة الأمنية الأمريكية. 14-20 حزيران (يونيو) 2007     
        •  استطلاع رقم (23): الغالبية العظمى راضية عن تشكيلة حكومة الوحدة الوطنية ولكن الرأي العام منقسم إلى نصفين متساويين في الطلب منها قبول شروط الرباعية فيما يوافق ثلاثة أرباع تقريباً على المبادرة السعودية 22-24 آذار (مارس) 2007  
           

        استطلاعات المركز 2006

        • استطلاع رقم (22): فيما تنخفض نسبة الرضا عن أداء كل من حكومة حماس والرئيس محمود عباس وفيما تتسع الفجوة قليلاً بين شعبيتي فتح وحماس لصالح فتح، الأغلبية تؤيد إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية مبكرة وتؤيد المبادرة العربية (السعودية) وتفضل إجراء مفاوضات لتسوية شاملة على مفاوضات لتسوية مؤقتة 14-16 كانون أول(ديسمبر) 2006    
           استطلاع رقم (21): رغم عدم الرضا عن أداء حكومة حماس، وخاصة بالنسبة للرواتب، ورغم المطالبة بحكومة وحدة وطنية تتساوى فيها حماس وفتح، فإن شعبية حركة حماس تبقى بدون تغيير تقريباً والأغلبية لا ترى أن عليها الاعتراف بإسرائيل 14-16 أيلول (سبتمبر) 2006     
        •  استطلاع رقم (20): في أجواء التشاؤم ومع ازدياد نسبة التأييد للعمليات المسلحة وانخفاض التأييد لحل دائم على غرار أفكار كلينتون ومبادرة جنيف، ثلاثة أرباع الفلسطينيين تؤيد وثيقة السجناء لكن 47% فقط مستعدون للتصويت إلى جانبها في استفتاء شعبي 15-18 حزيران (يونيو) 2006    
           استطلاع رقم (19): عشية تشكيل الحكومة الفلسطينية الجديدة شعبية حماس ترتفع وفتح تنخفض، لكن الغالبية تريد الاستمرار في عملية السلام وتطبيق خارطة الطريق 16-18 أذار (مارس) 2006    
           
        • في يوم الانتخابات التشريعية الثانية:  تراجع عملية السلام وتصاعد الاهتمام بالفساد والفلتان الأمني أعطت حماس تفوقاً محدوداً على فتح، لكن التشرذم داخل فتح حوّل تفوق حماس إلى انتصار كاسح. 15 شباط (فبراير) 2006  
           
        • استطلاع خاص للرأي العام (2) حول الانتخابات التشريعية القادمة: قبل إجراء الانتخابات التشريعية بأيام، نتائج استطلاع الرأي تشير إلى تحسن وضع قائمة الإصلاح والتغيير وتراجع في وضع قائمة فتح على مستوى الوطن مع بقاء التعادل على مستوى الدوائر - من 17 إلى 19 كانون الثاني (يناير) 2006

         

        استطلاعات المركز 2005

        • استطلاع رقم (18) : فيما تنحسر أجواء التفاؤل وبعد مرور ثلاثة أشهر على الانسحاب الإسرائيلي الأحادي الجانب من قطاع غزة التأييد لتسوية دائمة على غرار مبادىء كلينتون يهبط لكن أغلبية كبيرة تؤيد استمرار الهدنة وشعبية فتح ترتفع - من 6 إلى 8 كانون أول (ديسمبر) 2005  
          استطلاع رقم (17) : عشية الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة، 84% يعتقدون أنه انتصار للمقاومة المسلحة و40% يعطون لحماس الفضل الأول في ذلك؛ ورغم ذلك أغلبية من 62% تعارض استمرار العمليات من قطاع غزة، و60% تؤيد جمع أسلحة المنظمات الموجودة في القطاع، وتتعزز فرص فتح الانتخابية على حساب حماس بـ 47% مقابل 30%، وتتفوق أجواء التفاؤل على أجواء التشاؤم، و73% يؤيدون إعلاناً عن قيام دولة فلسطينية تبدأ في القطاع وتنتقل تدريجياً للضفة الغربية. 7-9 أيلول (سبتمبر) 2005   
        • ْاستطلاع رقم (16) : بالرغم من التقييم السلبي للأوضاع منذ انتخاب أبو مازن، وبالرغم من الارتفاع المتزايد في شعبية حركة حماس، فإن نتائج الانتخابات التشريعية المتوقعة اليوم تعطي 44% من المقاعد لفتح و33% لحماس.  9-11 حزيران (يونيو) 2005       
        •  استطلاع رقم (15) : في وقت تطالب فيه الأغلبية بضرورة البحث عن تسوية دائمة وشاملة وترفض الحلول الانتقالية، وفي وقت ترتفع فيه شعبية حماس وتنخفض شعبية فتح، انخفاض حاد في تأييد العمليات التفجيرية داخل إسرائيل ورضى عن أداء أبو مازن. 10-12 آذار (مارس) 2005    
           
        • استطلاع خاص بالانتخابات : أسبوع قبل الانتخابات الرئاسية: 65% لمحمود عباس و 22% لمصطفى البرغوثي 02 كانون الثاني - يناير 2005
           
        • استطلاع خاص بالانتخابات: في مرحلة ما بعد عرفات، الفلسطينيون أكثر استعداداً لقبول تسوية حل وسط: لأول مرة أغلبية تقبل تسوية الحل الدائم التي اقترحها الرئيس الأمريكي السابق كلينتون30 - 31 كانون الأول  (ديسمبر) 2004
           
        • استطلاع خاص للرأي العام (1) حول الانتخابات التشريعية القادمة: قبل بدء الحملة الانتخابية، وقبل الانتخابات بحوالي الشهر، نتائج استطلاع الرأي يشير إلى فوز قائمة فتح على مستوى الوطن، وتعادل بين مرشحي قائمتي فتح والتغيير والإصلاح على مستوى الدوائر - من 29 إلى 31 كانون الأول (ديسمبر) 2005 

         

        استطلاعات المركز 2004

        • استطلاع رقم (14) : علامات تفاؤل جدية لأول مرة منذ بدء الانتفاضة. 1-5 كانول أول (ديسبمر) 2004    
          استطلاع رقم (13) : بعد أربع سنوات على بدء الانتفاضة: الإحساس بفقدان الأمن الشخصي يعم الرأي العام مؤديا إلى تأييد واسع للعمليات التفجيرية وإطلاق الصواريخ من جهة والدعوة لوقف العنف وشكوك حول فاعلية العمليات المسلحة من جهة أخرى 23-26 أيلول - سبتمبر 2004   
        • استطلاع رقم (12): في ظل خطة شارون للانسحاب من غزة: تأييد واسع للمبادرة المصرية ولأشكال مختلفة من التواجد الدولي، لكن إنهاء العمل المسلح من قطاع غزة مرتبط بالانسحاب الإسرائيلي الكامل منه 24-27 حزيران - يونيو 2004    
        • استطلاع رقم (11): فيما يرحب ثلاثة أرباع الفلسطينيين بخطة شارون للانسحاب من غزة وفيما يراها الثلثان انتصاراً للكفاح المسلح ضد الاحتلال، فإن 58% يفضلون أن تتفاوض السلطة الفلسطينية بشأنها مع إسرائيل و61% يعتقدون أن شارون غير جدي وأنه لن ينسحب 14-17 آذار - مارس 2004   

         

        استطلاعات المركز 2003

        • استطلاع رقم  (10) : بينما تعارض الأغلبية إتفاقية جنيف فإن المواقف من بنودها الرئيسية تتباين: أغلبية كبيرة تعارض بندي اللاجئين والقيود على السيادة الفلسطينية، لكن أغلبية تؤيد بندي نشر قوات متعددة الجنسية وتبادل متساوي للأراضي يصاحب الانسحاب الإسرائيلي 4-9 كانون الأول - ديسمبر 2003   
        • استطلاع رقم (9) : فيما ترتفع شعبية ياسر عرفات لأعلى مستوى منذ خمس سنوات، وفيما يؤيد ثلاثة أرباع الفلسطينيين عملية مطعم مكسيم التفجيرية ويعتقد ثلثي الشارع الفلسطيني أن خارطة الطريق قد انهارت، فإن الغالبية العظمى (85%) تؤيد وقفاً متبادلاً للعنف، و64% تؤيد العودة للهدنة، و59% تؤيد اتخاذ إجراءات ضد من يخرق وقف إطلاق النار 7-14 تشرين الثاني (أكتوبر) 2003   
        • استطلاعات اللاجئين الفلسطينين: نتائج استطلاعات الرأي حول آراء اللاجئين في المناطق الفلسطينية والأردن ولبنان من قضية اللاجئين في الحل الدائم كانون ثاني (يناير) - حزيران (يونيو) 2003 
           
        • استطلاع رقم (8) : فيما ينخفض التأييد لإبي مازن وحكومته، يزداد التأييد لوقف إطلاق النار، مع وجود أغلبية تؤيد إنهاء الانتفاضة المسلحة وتوافق على اعتراف متبادل بإسرائيل كدولة للشعب اليهودي وفلسطين كدولة للشعب الفلسطيني 19-22 حزيران (يونيو) 2003    
        • استطلاع رقم (7) :  رئيس الوزراء، الإصلاح السياسي، خارطة الطريق، الحرب في العراق، شعبية الرئيس والتعاطف السياسي.  7-3 نيسان (أبريل) 2003     

        استطلاعات المركز 2002

        • استطلاع رقم (6): في ظل تحولات هامة في مواقف الشارع الفلسطيني تجاه الانتفاضة وعملية السلام، تأييد كبير لتعيين أو انتخاب رئيس للوزراء ورفض لإعطاء الثقة بالحكومة الفلسطينية الجديدة - 14-22 تشرين الثاني (نوفمبر) 2002   
        • استطلاع رقم (5) : في ظل انقسام حاد حول وقف إطلاق النار والعمليات التفجيرية، إجماع حول المطالبة بالإصلاح السياسي وشكوك حول نية السلطة الفلسطينية في القيام به 18-21 آب (أغسطس) 2002   
        • استطلاع رقم (4) : في ظل هبوط التأييد للعمليات التفجيرية ومطالبة كبيرة بالإصلاح، أغلبية تعارض اعتقال مرتكبي التفجيرات وتعارض كافة الاتفاقات التي عقدت لرفع الحصار عن المقاطعة وكنيسة المهد ومقر الأمن الوقائي 15-18 أيار (مايو) 2002    

        استطلاعات المركز 2001

        • استطلاع رقم (3):في ظل تأييد لوقف إطلاق النار وللمفاوضات وللمصالحة بين الشعبين أغلبية تعارض الاعتقالات وترى أن المواجهات المسلحة قد ساهمت في تحقيق الحقوق الفلسطينية 19-24 كانون الأول (ديسمبر)2001  
        • استطلاع رقم (2): تقرير ميتشل ووقف إطلاق النار والعودة للمفاوضات، الانتفاضة والعمليات المسلحة، فرص المصالحة، والأوضاع الفلسطينية الداخلية 5-9 تموز (يوليو)2001   


        استطلاعات المركز 2001 

          •  استطلاع رقم (1): قمة كامب دافيد، فرص المصالحة والسلام الدائم، العنف والمواجهات، الأولويات الوطنية، والسياسة الداخلية 27-29 تموز (يوليو) 2000