26 حزيران (يونيو) 2024 
التقرير الرابع:  الـــهجــرة 
عشية السابع من أكتوبر، قال حوالي الثلث في قطاع غزة والخمس في الضفة الغربية إنهم يفكرون في الهجرة من فلسطين. تبدو الدوافع الرئيسية اقتصادية وسياسية وتعليمية وأمنية ومخاوف بشأن الفساد. الوجهة الأكثر تفضيلا للهجرة هي تركيا، تليها ألمانيا وكندا والولايات المتحدة وقطر. تقول الغالبية العظمى من الفلسطينيين بأنهم لم يتلقوا أي تحويلات مالية من أقاربهم في الشتات. تؤيد الغالبية العظمى حق عمال المنازل الأجانب في فلسطين في امتلاك جوازات سفرهم دائما، والحصول على يوم عطلة في الأسبوع، وفي حساب مصرفي يتقاضون فيه رواتبهم.
28 أيلول (سبتمبر) - 8 تشرين أول (أكتوبر) 2023

هذه نتائج موجزة من الجولة الأخيرة لاستطلاع الباروميتر العربي في فلسطين، وهو الاستطلاع الثامن الذي يتم إجراؤه منذ بدء هذه الاستطلاعات في العالم العربي. تم إجراء الاستطلاع من قبل المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية في الضفة الغربية ......المزيد

يستمر الهبوط في نسبة تأييد حل الدولتين بين الفلسطينيين والإسرائيليين لتصل للثلث فقط، وتتصاعد المعارضة لرزمة تفصيلية لحل سلام دائم مما يشير إلى تشدد في المواقف تجاه التسوية الدائمة. نسبة أكبر قليلاً من الإسرائيليين اليهود تؤيد حلاً تقوم فيه دولة واحدة لا يتمتع فيها الفلسطينيون بحقوق متساوية وذلك مقارنة بالتأييد لحل الدولتين. مع ذلك، فإن مجمل الجمهور لدى الطرفين لا يزال يفضل حل الدولتين على أي حلول بديلة للصراع. كذلك يمكن لبعض الحوافز المزدوجة المتبادلة، التي يعطي كل طرف فيها تنازلاً للطرف الآخر مقابل الحصول على تنازل من الطرف الآخر، أن تزيد من نسبة التأييد لدى الطرفين مما يظهر استمرار وجود بعض المرونة وخاصة في الجانب الإسرائيلي. يحدث كل ذلك في أجواء سلبية تتراجع فيها الثقة بالآخر لدى الطرفين لمستويات غير مسبوقة، وترفض أغلبية من الفلسطينيين أربع خطوات لبناء الثقة فيما ترفض أغلبية الإسرائيليين اثنين منها.  

البيان الصحفي   جدول النتائج  

هذه هي نتائج أحدث استطلاع مشترك في.....المزيد

10 تموز (يوليو) 2024 
أكثر من 60% من سكان قطاع غزة فقدوا أقرباء لهم في الحرب على غزة، لكن ثلثي الجمهور الفلسطيني يؤيدون هجوم السابع من أكتوبر و80% يعتقدون أنه وضع القضية الفلسطينية في بؤرة الاهتمام العالمي. نصف سكان قطاع غزة يتوقعون انتصار حماس وعودتها لحكم قطاع غزة بعد الحرب وربعهم يتوقع انتصار إسرائيل. ارتفاع في المطالبة باستقالة الرئيس عباس وفي شعبية حماس ومروان البرغوثي وفي تأييد العمل المسلح مع هبوط في تأييد حل الدولتين وأكثر من 60% يؤيدون حل السلطة الفلسطينية 
26 أيار (مايو) -1 حزيران (يونيو) 2024

 قام المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية بإجراء استطلاع للرأي العام الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة وذلك في الفترة ما بين 26 أيار (مايو) -1 حزيران (يونيو) 2024. شهدت الفترة السابقة للاستطلاع استمرار واتساع رقعة الحرب على قطاع غزة ليشمل الهجوم البري مدينة رفح في جنوب قطاع غزة واحتلال معبر رفح والسيطرة على محور أو كريدور صلاح الدين المعروف أيضا باسم كريدور فيلادلفيا، وعودة الجيش الإسرائيلي لاحتلال جباليا ومناطق أخرى في شمال قطاع غزة. أدى ذلك لتصاعد حدة المعاناة الإنسانية، وتهجير حوالي مليون نازح وغير نازح من منطقة وملاجئ رفح لمنطقة المواصي ومناطق أخرى انسحب منها الجيش الإسرائيلي في منطقة خانيونس ودير البلح ومناطق أخرى في وسط قطاع غزة. كما ازدادت حدة المجاعة في شمال قطاع غزة وغيره من المناطق التي لم يصلها إلا القليل من المعونة بسبب إغلاق معبر رفح مع مصر بعد احتلاله من قبل الجيش الإسرائيلي وتوقف الرصيف العائم في شمال القطاع عن العمل بسبب العواصف. اعلن المدعي العام في محكمة الجنايات الدولية أنه طلب من المحكمة إصدار أوامر اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت ورئيس حركة حماس إسماعيل هنية ورئيس الحركة في قطاع غزة يحيى السنوار وقائد جناحها العسكري محمد ضيف. فشلت خلال هذه الفترة جهود التوصل لوقف لإطلاق النار رغم استمرار هذه الجهود بقيادة قطر ومصر والولايات المتحدة ورغم قبول حركة حماس لاتفاق قدمه الوسطاء المصريين لها. استمر الحديث حول اليوم التالي لما بعد الحرب بدون احداث تقدم يذكر بسبب رفض الحكومة الإسرائيلية للفكرة. لكن الحديث حول ضرورة إصلاح وتقوية السلطة الفلسطينية أدى لتشكيل حكومة فلسطينية جديدة من المهنيين برئاسة الاقتصادي محمد مصطفى. . ... المزيد

تموز (يوليو) 2024 

هل تنجح حكومة محمد مصطفى في التغلب على تحديات عملية الاصلاح؟
علاء لحلوح 

تشكلت حكومة الدكتور محمد مصطفى في ظل ظروف صعبة يمر بها الشعب الفلسطيني، فقد تشكلت الحكومة في ظل تعرض الشعب الفلسطيني في قطاع غزة لعدوان وابادة جماعية. يرافق هذا العدوان تصاعد الاعتداءات الاسرائيلية في الضفة الغربية من قتل وتهجير وتدمير ومصادرة اراضي واعتقالات وغيرها، بالمقابل تمر السلطة الفلسطينية بأسوأ اوقاتها منذ نشأتها من حيث الضعف وعدم القدرة على الايفاء بالتزاماتها تجاه المواطنين الفلسطينيين، إضافة لتراجع الثقة في السلطة الفلسطينية ومؤسساتها ..... المزيد 

إرهاب المستوطنين التهديد الأكبر لسكان الضفة الغربية

مع ازدياد اعتداءات المستوطنين تزداد مخاوف المواطنين الفلسطينيين في كافة مناطق الضفة الغربية من حصول اعتداءات إرهابية وتهجير، وفي ظل وجود اعتقادات راسخة بتواطؤ الجيش الإسرائيلي مع المستوطنين، وضعف الثقة بنوايا وأداء قوى الأمن الفلسطينية، فإن الجمهور يضع ثقة أكبر بكثير في فاعلية المجموعات الفلسطينية المسلحة ويري في تشكيل هذه المجموعات في المناطق المستهدفة آلية فعالة وواقعية لحماية مناطقهم من هذه الاعتداءات  
28 أيلول (سبتمبر) -12 تشرين أول (أكتوبر) 2023 

قام المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية بإجراء استطلاع خاص للرأي العام الفلسطيني في الضفة الغربية وذلك في الفترة ما بين 28 أيلول (سبتمبر) – 12 تشرين أول (أكتوبر) 2023. شهدت الفترة السابقة للاستطلاع مجموعة من التطورات الهامة المتعلقة مباشرة بموضوع الاستطلاع، منها تصاعد في حدة وعدد الاعتداءات الإرهابية للمستوطنين. فقد شهد هذا العام تسارعاً في الأحداث .....المزيد

بينما تزداد الأوضاع الإنسانية سوءاً، وبينما يتراجع التأييد لحماس في الضفة الغربية وقطاع غزة، وبينما يتراجع التأييد للعمل المسلح، وترتفع نسبة تأييد حل الدولتين في قطاع غزة، فإن التأييد الشعبي الواسع لهجوم السابع من أكتوبر يبقى بدون تغيير وتبقى مكانة السلطة الفلسطينية وقيادتها ضعيفة للغاية 
5 -10 آذار (مارس) 2024 

 قام المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية بإجراء استطلاع للرأي العام الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة وذلك في الفترة ما بين 5-10 آذار (مارس) 2024. شهدت الفترة السابقة للاستطلاع استمرار واتساع رقعة الحرب على قطاع غزة ليشمل الهجوم البري وسط وجنوب القطاع باستثناءات محدودة. أدى ذلك لتصاعد المعاناة الإنسانية، وتهجير مئات أخرى من الآلاف، ومقتل حوالي ثلاثين ألفا معظمهم من الأطفال والنساء، وظهور بوادر مجاعة في شمال قطاع غزة الذي لم يصله إلا القليل من المعونة. كما برزت تخوفات من أبعاد الكارثة التي قد تحل بمنطقة رفح في حال انتقال الحرب البرية إليها. تقدمت جنوب أفريقيا بشكوى ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية تتهما بالإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة. فشلت خلال هذه الفترة جهود التوصل لوقف لإطلاق النار قبل بدء شهر رمضان رغم استمرار هذه الجهود بقيادة قطر ومصر والولايات المتحدة. استمر الحديث حول اليوم التالي لما بعد الحرب بدون احداث تقدم يذكر. ...... المزيد